-1-
الباب مفتوح على مصراعيه ..
بينما يقف هو يتأمله فى لا مبالاة منشغلا فى التفكير فى الأشياء الرائعة التى قد توجد وراء ذلك الباب.
-2-
يبدأ الباب فى التحرك بينما هو مازال ثابتا يحدق فيه .
-3-
يغلق الباب رويدا رويدا
فيبدأ هو بالتحرك .
-4-
يكاد الباب ان يغلق ..
بينما هو يجرى لاهثا .. لم يظن انه بعيد لهذه الدرجة .
-5-
تك .. غلق الباب
و لكنه مازل بالداخل يفكر فى ما وراءه !
..............
8 comments:
تصدقى بقة إنى دة إللى بيحصل للأنسان على مر العصور والأزمان
تحفة فعلا وتلخيص هايل
آه على فكرة عادى بقة مش أحتكار ولا حاجة بس لازم تقولى كدة
عادى بقة
أودى
يوما ما سيعرف.. وريما يوما لن يعرف.. فليبق حيث شاء يبحث عن ما لن يجد من أشياء
wb
جميلة ... فيها كتير مننا
نظل عمرنا ونحن نحدق بالباب
لذيذ اوي يا emz
دائما نفكر فيما وراء الباب
وقد يحدث كثيرا كما كتبتي أن يغلق الباب دون أن ندري ما وراءه
لعل جهلنا به أفضل لنا
جميل البوست
أتمنى لك التوفيق
بنعملها كتير قوي
يمكن انت قصدتي التردد
بس انا بعملهامع الحاجات اللي بتفرحني قوي
بفضل اشوق نفسي ليها
وساعات أخاف أقرب منها لا مفرحش فكفاية أتخيلها من قريب و بس
عجبتني جدا يا ايثار
قلتيها بكلمات عارفة كويس قوي رايحة فين و بتوصف ايه
بجد عجباني قوي
الله عليك...
ان الرغبة في الانعتاق من الكبت لا تساوي الفعل ذاته والتحرك اليه...
الطموح لابد ان يتبعه عمل ...
جميل ما خطه قلمك..
دمت بكل ود..
خالص تحياتي
ody911
سعيده بزيارتك ..
و .. عادى بقه
dead man
:)
thx.. u 2
mohamed hesham
شكرا .. سعيده بمرورك
alexandrany
المهم بقه نتحرك ..
هالة الدسوقى
لا اظنه افضل لنا .. فمعرفته افضل من البقاء محدقين فيه ..
سعيدة بزيارتك :)
hannoda
:) تنفع التردد بس انا كنت اقصد الفرصه اللى بنفوتها ..
osama
شكرا .. اسعدنى ردك :)
Post a Comment